الفيديوهات الدعوية

伊斯兰教的宽容
伊斯兰教的宽容

الإسلام دين السماحة والتسامح، يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة على قيم التسامح والعدل والتعايش السلمي مع الآخر، فلا إكراه في الدين واحترام العقائد المختلفة، كجزء لا يتجزأ من تعاليمه السامية. في هذا الوصف، نتعمق في فهم هذه المبادئ، مستعرضين كيف تجلت في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان قدوة في الرحمة والتعامل الحسن، وكذلك في تاريخ الحضارة الإسلامية المشرق الذي احتضن شعوباً وثقافات متنوعة. نهدف إلى تسليط الضوء على جوهر الإسلام الحقيقي، بعيداً عن أي مفاهيم خاطئة، مؤكدين أن التسامح ليس مجرد مبدأ نظري بل هو منهاج حياة ومفتاح للوئام والسلام في المجتمعات. اكتشفوا معنا كيف أن رسالة الإسلام هي رسالة عالمية للخير والتعايش السلمي.

伊斯兰是完美的，简单品行的
伊斯兰是完美的，简单品行的

الإسلام، دين الكمال والبساطة الخالدة، يقدم للبشرية منهاج حياة فريدًا ومُلهمًا. إنه منهج شامل يلامس كل جوانب الوجود، من الروحانيات العميقة إلى المعاملات الدنيوية العادلة. مستمد من وحي إلهي حكيم، يرسم طريقًا واضحًا للخير والصلاح والفلاح في الدنيا والآخرة. وفي جوهره، يتميز بسهولة الفهم واليسر في التطبيق، بعيدًا عن التعقيد أو الغموض، مما يجعله متاحًا للجميع. يدعو إلى نقاء السريرة وصفاء القلب، ويحث على مكارم الأخلاق والقيم النبيلة التي تبني الإنسان والمجتمع. يمنح أتباعه طمأنينة نفسية وسلامًا داخليًا لا مثيل له، لأنه يربطهم بخالقهم ويجعل لحياتهم غاية وهدفًا. ويرسي أسس العدل والمساواة والتعاون بين الناس، لبناء مجتمع متوازن، متراحم، ومزدهر. إنه دين يلائم كل زمان ومكان، يقدم حلولًا دائمة وواضحة لتحديات البشرية المتجددة والمتغيرة. دعوة للتأمل في عظمة الخالق، ولعيش حياة ذات معنى وهدف نبيل، بعيدًا عن الفوضى والضياع. الإسلام حقًا هو الكمال المتجسد في أبسط الصور، وهداية نورانية للبشرية جمعاء، تنير دروب الحياة.

做一个顺从的人
做一个顺从的人

انطلق في رحلة تحويلية لاكتشاف جوهر السكينة، حيث يلتقي الامتثال الواعي بالسلام الداخلي العميق. هذا الدليل ليس دعوة للتخاذل أو فقدان الذات، بل هو مفتاح القوة الحقيقية المستمدة من الانضباط واحترام الأصول. تعلم كيف تبني علاقات متينة قائمة على التقدير المتبادل، وتساهم في مجتمع أكثر ترابطاً وتناغماً. يكشف عن حكمة عملية لعيش حياة مسؤولة ومليئة بالرضا، حيث تتجلى البركة في كل تفاصيل يومك. اكتشف جمال الطاعة الواعية، وافتح أبواب السعادة الدائمة والرضا في كل جوانب حياتك.

他对他仆人anas的对待
他对他仆人anas的对待

تجلت في معاملته لخادمه أنس أروع صور التعامل الإنساني النبيل، لقد كانت هذه المعاملة عنواناً للرحمة، الرفق، والصبر الجميل. لم تتخللها يوماً كلمة نابية أو لوم جارح، بل كانت مثالاً للعفو والصفح. عامل أنساً كابن له، محافظاً على كرامته ومراعياً لمشاعره في كل حين. قدم له النصح والتوجيه الأبوي، معلماً إياه خير الأخلاق والآداب الإسلامية. وتفهم طبيعة البشر وأخطائهم، فلم يعنّف أو يوبّخ على تقصير. هذه المعاملة الفاضلة تركت أثراً عميقاً في نفس أنس، فكان من أكثر الصحابة رواية لأحاديثه. إنها ليست مجرد قصة تعامل، بل درس حي للبشرية جمعاء في فن الإدارة والقيادة الحكيمة. تدعونا هذه القدوة العظيمة إلى محاكاة قيم الإحسان والعدل والتعاطف في علاقاتنا اليومية. فهي نموذج خالد للعلاقة المثالية بين السيد وخادمه، مبنية على التقدير المتبادل والاحترام العميق.

他对他的敌人的对待
他对他的敌人的对待

استكشف معنا هذا الموضوع العميق الذي يتناول كيفية تعامل الأفراد والقادة مع أعدائهم. هو ليس مجرد فعل، بل فلسفة تعكس القيم الأخلاقية والاستراتيجيات السياسية التي يتبناها المرء. من القسوة المطلقة إلى العفو والتسامح، تتعدد الأساليب وتختلف الدوافع وراء كل نهج. لطالما كان هذا التعامل محورًا للأحداث التاريخية التي شكلت الأمم والحضارات على مر العصور. هل هو سبيل للقوة والهيمنة، أم طريق نحو المصالحة وبناء سلام دائم ومستقر؟ تترتب على كل قرار في هذا الشأن عواقب بعيدة المدى، تمس الأجيال القادمة والمستقبل برمته. إنه اختبار حقيقي للحكمة والقيادة، يكشف جوهر الشخصية والقدرة على إدارة الأزمات بفاعلية. يتطرق هذا المفهوم إلى أعماق النفس البشرية، بين الانتقام والرغبة في التعايش السلمي. دعونا نتأمل في قصص الماضي ودروس الحاضر لفهم أفضل لهذا الجانب المعقد من السلوك البشري. موضوع حيوي يستحق الدراسة والتفكير، لفهم أعمق للعلاقات الإنسانية في أوقات النزاع والسلم على حد سواء.

他在征服麦加后对麦加异教徒的仁慈对待
他在征服麦加后对麦加异教徒的仁慈对待

إن الفتح المبارك لمكة المكرمة، والذي قاده النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، يمثل قمة في التسامح والرحمة في تاريخ البشرية. فبعد سنوات من الاضطهاد والعداء، دخل النبي مكة منتصرًا، لا طالبًا للثأر والانتقام، بل حاملًا رسالة عفو شامل. لقد تجلى كرم أخلاقه ونبل مقصده في معاملته الفذة لأهلها من مشركي قريش، حيث أعلن الأمان العام ولم يسفك دم، بل قال قولته الشهيرة "اذهبوا فأنتم الطلقاء". هذا المشهد العظيم لم يكن مجرد انتصار عسكري، بل كان انتصارًا للقلوب والعقول، أظهر للعالم جوهر الإسلام الحقيقي القائم على العدل والرحمة. إنه نموذج خالد يُحتذى به في التعامل مع الخصوم، ويبرز كيف يمكن للقوة أن تقترن بالمغفرة، وكيف أن اللين والرحمة هما السبيل إلى خلود القلوب ونشر السلام.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين