العبادات الموسمية

والعاقبة للمتقين
والعاقبة للمتقين

"والعاقبة للمتقين" ليست مجرد عنوان، بل هي دعوة عميقة للتأمل في جوهر الفلاح الحقيقي. تغوص هذه المقالة في مفهوم التقوى الشامل، ليست مجرد عبادات ظاهرية، بل هي نور في القلب يضيء دروب الحياة. تكتشف بين سطورها الصفات الجوهرية التي يتحلى بها المؤمن الصادق: من خشية الله في السر والعلن، إلى الصبر الجميل عند البلاء، والصدق المطلق في القول والعمل، والإخلاص الذي لا تشوبه شائبة. إنها رحلة داخلية نحو تطهير النفس وتزكيتها، لتكون مستقرة على الحق، مطمئنة بذكر الله، ساعية للخير في كل خطوة. فالمتقي هو من يجد في أوامر الله حصناً حصيناً، وفي نواهيه سياجاً يدرأ عنه المهالك. عبر أمثلة واقعية ونصوص ملهمة، ترشدك المقالة كيف تكتسب هذه الصفات الرفيعة لتغدو جزءًا لا يتجزأ من شخصيتك. لتُثمر هذه التقوى في حياتك سعادة وطمأنينة لا تضاهى في الدنيا، وتتوج بالفوز العظيم بمرضاة الله وجنات النعيم في الآخرة. "والعاقبة للمتقين" ليست وعداً بل حقيقة تتجلى في كل من اتقى الله حق تقاته. اكتشف كيف تجعل من التقوى زادك الروحي وسر نجاحك الأبدي. إنها خارطة طريق نحو فلاح الدارين، ومفتاح السعادة الأبدية.

أوقات الصلوات الخمس
أوقات الصلوات الخمس

أوقات الصلوات الخمس: دليل شامل ورفيقك الأمين لكل مسلم ومسلمة يحرص على أداء فريضته في وقتها.
يقدم لك هذا الدليل المتميز شرحاً واضحاً ودقيقاً لبداية ونهاية أوقات الصلوات المفروضة الخمس: الفجر، الظهر، العصر، المغرب، والعشاء.
سواء كنت في البيت، العمل، أو مسافراً، ستجد هنا كل ما تحتاجه لتنظيم يومك الروحاني بيسر وسهولة.
تأكد من أنك تؤدي هذه العبادة العظيمة، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، في وقتها الشرعي المحدد.
معلومات مفصلة تساعدك على تحديد وقت الأذان والإقامة، وتجنب فوات وقت أي صلاة.
هذا المصدر لا غنى عنه لكل من يسعى لتعميق فهمه لأوقات الصلاة والالتزام بها ابتغاءً لمرضاة الله تعالى.
تمتع براحة البال والاطمئنان بمعرفتك الدقيقة لأوقات الصلوات، من شروق الفجر الصادق حتى غروب الشفق.
اجعله مرجعك الأول لضبط ساعتك الروحية والتخطيط ليومك بما يتناسب مع مواعيد العبادة.
إنه بوابتك نحو دقة الأداء واكتمال الخشوع في أهم أركان ديننا الحنيف.
دليل متكامل يثري حياتك الروحية ويقربك أكثر إلى خالقك.

إسلام منتج الفيلم المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم
إسلام منتج الفيلم المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم

في تحول مذهل يقلب الموازين ويثير الدهشة، تتناول هذه المقالة الاستثنائية قصة إسلام أرنود فاندور، ذلك الاسم الذي ارتبط في السابق بإنتاج الفيلم المسيء لنبي الرحمة، محمد صلى الله عليه وسلم. بعد رحلة عميقة من البحث والدراسة المتأنية، وتفحص دقيق لكتب الإسلام ومبادئه السامية، وجد أرنود نفسه مدفوعًا نحو الحقيقة والنور، ليعلن إسلامه ويدخل في دين الحق. هذه القصة ليست مجرد تحول فردي، بل هي شهادة قوية على قوة الإسلام في هداية القلوب وتغيير النفوس، حتى تلك التي كانت تحمل العداء. المقالة تكشف تفاصيل هذه الرحلة المدهشة، وتوضح الدوافع الحقيقية وراء قراره، وكيف أن نور الهداية يمكن أن يخترق أعتى الحجب، ليضيء طريق من يبحث عن الحقيقة بصدق. لا تفوتوا قراءة هذه السردية الملهمة التي تعكس عظمة الإسلام وتسامحه وقدرته على اجتذاب العقول والقلوب، وتبرهن على أن الحق لا يُحجب طويلاً أمام الباحث الصادق، مهما كانت خلفيته أو ماضيه.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين