نقدم لكم كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل 2"، الجزء الثاني من هذا العمل الجليل الذي يعدُّ مرجعاً فريداً وموسوعة مصغرة في علوم القرآن وتفسيره. يُعرف هذا السفر بكونه مفتاحاً رئيساً لفهم أسرار الذكر الحكيم وسائر فنونه المتعلقة به، من أصول وفروع، وقواعد وضوابط. لقد سلك مؤلفه منهجاً بارعاً ونافِعاً، حيث تمكن ببراعة فائقة من جمع غزير العلم ومبسوط المعرفة في حلة وجيزة ومضامين شاملة. على الرغم من حجمه المعتدل، إلا أنه يحوي بين دفتيه كنزاً لا يُقدَّر بثمن من المعارف القرآنية، مما يجعله معينًا صافيًا للباحثين والمدققين. يتميز الكتاب بقدرته الفائقة على تيسير المعلومة وتقريبها، فصار بذلك رفيقاً لا غنى عنه لكل طالب علم راغب في الغوص في بحار التفسير دون تعقيد. إنه الحل الأمثل لمن يسعى لإتقان علوم التنزيل بسهولة ويسر، بعيداً عن الإطالة المملة أو الاختصار المخل. "التسهيل لعلوم التنزيل 2" هو دليلكم الشامل والواضح للتعمق في روائع الكتاب العزيز، مصممًا ليضيء دروب المعرفة ويفتح آفاق التدبر. اقتنيه اليوم لتخطو أولى خطواتك الواثقة نحو فهم أعمق وأشمل للقرآن الكريم وعلومه المتشعبة. كتاب لا يستغني عنه مكتبة أي مسلم يروم الارتقاء بمعارفه القرآنية. استثمر في عقلك ومعرفتك بهذا العمل الفذّ الذي يجمع بين الإيجاز والشمولية.
يُعد كتاب "التسهيل لعلوم التنزيل" 1 كنزاً علمياً فريداً، أُلِّف ليُضيء دروب الراغبين في فهم كتاب الله العظيم. ليس مجرد تفسير، بل هو جامع لعلوم القرآن وسائر ما يتعلق به، بأسلوب وجيز يجمع بين الإحاطة والعمق، والتيسير والشمول. لقد سلك مؤلفه منهجاً نافعاً جعله سهل التناول رغم غزارة مادته، مقدماً للقارئ رحلة ميسرة في آيات الذكر الحكيم. تكمن قيمته في قدرته على جمع كثير من العلم في كتاب صغير الحجم، مما يجعله رفيقاً مثالياً لكل طالب علم ومعلم. اقتنه الآن لتنهل من معين علوم التنزيل وتستنير بكنوز القرآن!
اقتنِ الآن المجلد الثلاثين والأخير من "تفسير التحرير والتنوير"، تحفة الإمام المجتهد الشيخ محمد الطاهر بن عاشور الفريدة. يُعد هذا التفسير علامة فارقة بمنهجه التجديدي والإصلاحي العميق، الذي يهدف إلى تحرير المعنى السديد لآيات الكتاب المجيد، وتنوير العقل المسلم بجماليات وبلاغة القرآن العظيم بأسلوب غير مسبوق. إنه مرجع لا يُضاهى في اهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية واللغوية، مما يجعله ضرورة لا غنى عنها لكل باحث، مفكر، وطالب علم. تأتي هذه الموسوعة التفسيرية المتكاملة في ثلاثين جزءاً قيّماً، وهذا المجلد يمثل تتويجاً وخاتمة لرحلة فكرية شاملة، وغوصٍ عميقٍ في كنوز الفهم الصحيح لآيات الذكر الحكيم.
تصفحوا كنوز المعرفة القرآنية مع المجلد التاسع والعشرين من تحفة التفسير الخالدة، "تفسير التحرير والتنوير" للإمام الشيخ محمد الطاهر بن عاشور. هذا السفر الجليل، الذي يُعد علامة فارقة في المكتبة الإسلامية، وُضع بنظرة تجديدية وإصلاحية عميقة، ساعياً لتحرير المعنى السديد وتنوير العقل المعاصر بقضايا العصر. يتميز هذا التفسير بفرادة منهجه في الغوص عميقاً في الجوانب البلاغية والبيانية للقرآن الكريم، كاشفاً عن إعجازه اللغوي وجمالياته الأسرية. هذا الجزء، وهو المجلد التاسع والعشرون ضمن سلسلة متكاملة من ثلاثين جزءاً، يقدم رؤى استثنائية واستنتاجات بليغة، ما يجعله مرجعاً لا غنى عنه لكل مهتم بفهم أعمق لكتاب الله وتجديد الفكر الإسلامي.
اكتشف عمق المعاني القرآنية مع المجلد الثامن والعشرين من "تفسير التحرير والتنوير".
هذه التحفة التفسيرية، بقلم الإمام محمد الطاهر بن عاشور، تُجسّد رؤيته التجديدية والإصلاحية.
يُقدم تحريرًا دقيقًا للمعنى السديد وتنويرًا للعقل، مُحررًا الفهم من التقليد الجامد.
يتميز هذا التفسير الفذّ باهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية والجمالية للقرآن الكريم.
يكشف عن إعجاز بيانه، وسر إيجازه، وجمال نظمه، بأسلوب علمي رصين.
يُعتبر مرجعًا شاملاً يجمع بين أصالة التفسير وروح العصر الحديث.
هو أحد عمالقة التفاسير المعاصرة، ونقطة تحول في منهجية التعامل مع النص القرآني.
هذا المجلد (28) هو جزء أساسي من موسوعة تفسيرية ضخمة تقع في ثلاثين جزءًا.
لا غنى عنه للباحثين، والطلاب، وكل من يطمح لفهم عميق ومتجدد لكتاب الله.
اقتنِ هذا الجزء القيم وانطلق في رحلة معرفية فريدة مع أسرار القرآن وبيانه.
تفسير التحرير والتنوير هو صرح علمي شامخ في تفسير القرآن الكريم، يبرز بأسلوبه التجديدي والإصلاحي الذي سعى مؤلفه من خلاله إلى تحرير المعاني السديدة وتنوير العقل الجديد بفهم عميق للكتاب المجيد. يتميز هذا التفسير الفريد باهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية والجمالية للقرآن الكريم، كاشفاً عن إعجازه اللغوي وجمال بيانه بأسلوب رصين ومحكم. يُعد هذا العمل الضخم مرجعاً أساسياً لا غنى عنه لكل باحث أو دارس يسعى لفهم شامل وعميق لآيات الذكر الحكيم. يتوفر هذا التفسير الشامل في 30 جزءاً، وكل جزء منه، بما في ذلك المجلد السابع والعشرون، يمثل إضافة قيمة للمكتبة الإسلامية، مقدماً رؤى جديدة وتأملات بديعة في أسرار الوحي. إنه كنز معرفي يفتح آفاقاً واسعة للتدبر والتفكر في كلام الله، ويجسد قمة الإبداع في التأليف التفسيري المعاصر، مما يجعله علامة فارقة في الدراسات القرآنية يستحق الاقتناء والبحث.
تطوير midade.com