الفيديوهات الدعوية

حكم الأعمال بعد صلاة العشاء وكيفية حفظ العلم
حكم الأعمال بعد صلاة العشاء وكيفية حفظ العلم

تعد هذه المحاضرة القيمة إضاءة حقيقية لطريق كل مسلم يسعى للبركة في وقته وعلمه. ستغوصون معنا في تفاصيل حكم الأعمال بعد صلاة العشاء، مستكشفين الأوقات الفضلى للنوم والاستيقاظ، وما هي الأنشطة المباحة والمستحبة التي تعود بالنفع على الفرد والمجتمع، وتلك التي يُفضل تجنبها للحفاظ على راحة البال وسكينة الليل. هل تساءلتم يومًا كيف يمكن استغلال هذه الساعات الثمينة لتحقيق أقصى استفادة روحية ودنيوية؟ المحاضرة لا تتوقف عند هذا الحد، بل تنتقل بكم إلى فن أصيل: كيفية حفظ العلم وترسيخه. ستتعرفون على استراتيجيات عملية وفعالة لتحويل المعارف من مجرد معلومات عابرة إلى جزء لا يتجزأ من وعيكم، من خلال طرق المراجعة المتقنة، وفهم عميق يسبق الحفظ، وصولاً إلى تطبيق ما تعلمتموه في حياتكم اليومية. هذه الجلسة تقدم رؤى عميقة مستلهمة من الهدي النبوي الشريف لضمان بقاء العلم راسخًا في الذاكرة والقلب. انضموا إلينا لتكتشفوا كيف يمكنكم المواءمة بين إدارة أوقاتكم بفاعلية بعد العشاء، وبين الحفاظ على كنوز العلم من النسيان. فرصة لا تعوض لتعميق فهمكم وتحقيق التوازن الأمثل في حياتكم الدينية والعلمية.

دور المسلم في العالم
دور المسلم في العالم

تتعمق هذه المحاضرة في استكشاف الدور المحوري لكل مسلم ومسلمة في بناء الحضارة وتوجيه المجتمعات نحو الخير والصلاح. هل تساءلت يوماً عن مساهمتك كفرد في هذا العالم الفسيح وكيف يمكنك أن تكون مؤثراً حقاً؟ توضح المحاضرة أن هذا الدور لا يقتصر على العلماء أو الدعاة فحسب، بل يمتد ليشمل كل مسلم، سواء كانوا رجالاً أو نساء، كباراً أو صغاراً، متخصصين أو من عامة الناس. ستكشف كيف يمكن لكل منا، بأسلوبه الخاص وقدراته الفريدة، أن يكون منارة هداية ونموذجاً يحتذى به من خلال أخلاقه وسلوكه، ومنهجه في التعامل مع الآخرين، وكلمته الطيبة التي تنشر الأمل والإيجابية. انضم إلينا في رحلة إيمانية ملهمة لتعزيز وعينا بمسؤوليتنا الفردية والجماعية تجاه ديننا ومجتمعنا والعالم أجمع. اكتشف كيف يمكننا ترجمة تعاليم ديننا العظيم إلى واقع ملموس يعود بالنفع على أنفسنا وعلى البشرية جمعاء. هذه المحاضرة القيمة ستلهمك لتكون سفيراً للإسلام بأبهى صوره، وتترك بصمتك الإيجابية في كل مكان تذهب إليه. لا تفوت فرصة التعرف على دورك الحقيقي كمسلم فاعل ومؤثر في مسيرة البشرية نحو النور والعدالة والسلام.

أحوال المسلمين في عيد الفطر
أحوال المسلمين في عيد الفطر

يُبرز هذا المشهد البديع أحوال المسلمين في عيد الفطر، فرحةً غامرة تملأ القلوب بعد شهر الصيام والقيام. إنه مشهد آسر من خطبة صلاة العيد المباركة، التي تُعدّ حجر الزاوية الروحية للاحتفال. تتكلم الخطبة بأسلوب مؤثر عن أهمية طاعة الله عز وجل والامتثال لسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، مذكّرةً المسلمين بمسؤولياتهم الروحية والاجتماعية بعد شهر رمضان الفضيل. لا يقتصر المشهد على الجانب الروحاني فحسب، بل يتجاوزه ليُظهر حيوية العيد كفرصة للتواصل والبهجة. حيث تُقام العديد من الفعاليات الاجتماعية والاحتفالات التي تُضفي رونقاً خاصاً على هذا اليوم العظيم. من تبادل التهاني والزيارات العائلية، إلى لقاء الأصدقاء والأحبة، والعطف على المحتاجين والفقراء. إنه يعكس روح التكافل والتآزر التي يتميز بها المجتمع المسلم، والألفة التي تجمع القلوب. هذا العيد المبارك يُمثل يوم شكر وتجديد للعهد مع الله ومع المجتمع، مجسّداً صورة شاملة للعيد كفترة من الفرح الروحي والاجتماعي العميق.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين