تعدّ لاميّة الطّغرائي أشهر أشعاره، نظمها ببغداد 505هـ يشكو فيها زمانه ويصف فيها حاله وشحنها بالحكم، وسمّيت لاميّة العجم، وقد قام الصفدي بشرحها ولم يترك شيئاً فيها من لغة أو أعراب ألا وقد تناوله بالشرح وبهامش الكتاب
تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد كتاب تفسير وضع فيه مؤلفه نظرته التجديدية والإصلاحية، وتميز هذا التفسير بالاهتمام بالجوانب البلاغية للقرآن، موجود في 30 جزء تحت عنوان: تفسير التحرير والتنوير
عند مقارنة ملبس الشخص مع قيم المجتمع اليوم، ستكتشف أن الناس غالبًا ما يحكمون على الآخرين بناءً على ملبسهم وتسريحة شعرهم، فيمكن القول بالفعل "الناس يحكمون على الآخرين من خلال مظهرهم". إذا كان المجتمع كله يقيم الناس وفقًا لهذه المعايير، فما هو القيمة التي يمكن مناقشتها في هذا العالم؟