تعدّ لاميّة الطّغرائي أشهر أشعاره، نظمها ببغداد 505هـ يشكو فيها زمانه ويصف فيها حاله وشحنها بالحكم، وسمّيت لاميّة العجم، وقد قام الصفدي بشرحها ولم يترك شيئاً فيها من لغة أو أعراب ألا وقد تناوله بالشرح وبهامش الكتاب
"من يستطيع أن ينقذك الآن؟ منذ زمن بعيد، كان هناك مكان ضعيف القوة، بلا دفاعات، وكان الناس يعيشون في خوف دائم، لأن اللصوص القساة يمكن أن يهاجموهم في أي لحظة. لا يمكننا أن نتخيل قلقهم. كانوا عاجزين تمامًا."
تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد كتاب تفسير وضع فيه مؤلفه نظرته التجديدية والإصلاحية، وتميز هذا التفسير بالاهتمام بالجوانب البلاغية للقرآن، موجود في 30 جزء تحت عنوان: تفسير التحرير والتنوير