الكتب الدعوية

التحرير والتنوير 14

"التحرير والتنوير 14" هو مجلدٌ أساسي ضمن التحفة التفسيرية الخالدة للإمام محمد الطاهر بن عاشور، مكملاً رحلة تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من الكتاب المجيد. يُعد هذا الجزء، وهو الرابع عشر من أصل ثلاثين، استمرارًا لمنهج المؤلف التجديدي والإصلاحي، مع تركيز بالغ على الجوانب البلاغية والجمالية للقرآن الكريم. يكشف المجلد عن عمق البيان القرآني وثرائه اللغوي، مقدمًا رؤى فريدة تضيء معاني الآيات وتلهم المتدبرين. إنه دعوة للغوص في بحور التفسير بوعي متجدد، مؤكدًا على أصالة الفهم وعمق الاستنباط. هذا الجزء يضيف قيمةً هائلةً للمكتبة الإسلامية، ضمن إنجاز "تفسير التحرير والتنوير" الشامل.

التحرير والتنوير 13

تفسير "التحرير والتنوير" هو معلمٌ فريد في المكتبة الإسلامية، ويُعد الجزء الثالث عشر منه، الذي بين أيدينا، امتدادًا حيويًا لهذا العمل الجليل. يهدف هذا التفسير إلى تحرير المعاني السديدة وتنوير العقول بفهم جديد ومُجدّد للكتاب المجيد، حيث يبرز فيه مؤلفه، الإمام الطاهر بن عاشور، رؤيته التجديدية والإصلاحية في مقاربة النص القرآني بأسلوب فريد وعميق. ويُعرف هذا التفسير بتركيزه البارع على الجوانب البلاغية واللغوية للقرآن الكريم، كاشفًا عن إعجازه البياني وجماله الفني الذي يأسر الألباب. يأتي هذا العمل الضخم في ثلاثين جزءًا، ويعتبر الجزء الثالث عشر منارة إضافية ضمن هذه السلسلة المتكاملة التي لا غنى عنها لكل باحث عن فهم عميق ومستنير لكتاب الله، متمتعًا بمنهجية تحليلية تجمع بين الأصالة والمعاصرة لتقدم رؤى جديدة ومضيئة لنصوص الوحي.

التحرير والتنوير 12

يُقدم لكم الجزء الثاني عشر من تفسير "التحرير والتنوير" لسماحة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور، دعوة فريدة لتحرير المعنى السديد لكتاب الله وتنوير العقل المعاصر. يتميز هذا السفر العظيم بنظرته التجديدية والإصلاحية في فهم القرآن الكريم، مقدماً رؤى عميقة تتجاوز التفسيرات التقليدية. ما يجعله جوهرة فريدة هو اهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية والبيانية للقرآن، كاشفاً عن إعجازه اللغوي وجمال أسلوبه بأسلوب بديع وميسر. مع هذا الجزء، تواصلون رحلتكم في استكشاف هذا المشروع التفسيري الضخم الذي يتألف من ثلاثين جزءاً، يُعد مرجعاً لا غنى عنه لكل باحث عن فهم قرآني متجدد ومعمق، ويقدم لكم بوابة للتدبر العميق والمعاصر لكلام الله الخالد.

التحرير والتنوير 11

يُعدّ "التحرير والتنوير" تحفة فريدة في عالم تفسير القرآن الكريم، وسفراً جليلاً للعلامة الأزهري محمد الطاهر بن عاشور، الذي أبدع تفسيراً جامعاً بين الأصالة والمعاصرة. يبرز هذا العمل كمشروع فكري رائد يهدف إلى تحرير المعنى السديد وتنوير العقل المسلم، مقدماً فهماً عميقاً لمقاصد الكتاب المجيد. يتميز التفسير بمنهجه التجديدي والإصلاحي، وتركيزه الباهر على الجوانب البلاغية والبيانية للقرآن الكريم، كاشفاً عن إعجازه اللغوي والتشريعي بأسلوب لم يسبق إليه. هذا العمل الموسوعي الضخم، الذي يقع في ثلاثين جزءاً، يمثل مرجعاً لا غنى عنه لكل باحث عن فقه القرآن وأسراره. والجزء الحادي عشر الذي بين أيدينا، هو لبنة أساسية ضمن هذا الصرح المعرفي الشاهق، مواصلاً رحلة الغوص في كنوز الآيات. يقدم "التحرير والتنوير" فهماً متحرراً يدعو إلى التفكير النقدي، مما يجعله إضافة لا تقدر بثمن للمكتبة الإسلامية، ومنارة لكل من يطمح في تجديد فهمه للوحي الإلهي.

التحرير والتنوير 10

يُقدم لكم مجلد "التحرير والتنوير 10"، درةٌ من درر التفسير القرآني المعاصر، ومحطةٌ أساسية ضمن الموسوعة التفسيرية الفريدة التي وضعها مؤلفها برؤية تجديدية وإصلاحية. إنه عملٌ عظيم يهدف إلى تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد، ليضيء دروب الفهم العميق. يتميز هذا التفسير الشامل بالاهتمام الفائق بالجوانب البلاغية للقرآن الكريم، ويكشف أسرار الإعجاز اللغوي والبياني بأسلوبٍ بديع ومنهجٍ رصين. ستجدون في هذا المجلد العاشر فصولاً جليلة تفتح آفاقاً جديدة في فهم آيات الله البينات، مقدمةً تأملات عميقة تتجاوز التفسير التقليدي. يُعد "التحرير والتنوير" بحق نقلة نوعية في منهجية تفسير الكتاب المجيد، وإضافة قيمة للمكتبة الإسلامية. إنه إرث فكري خالد للباحثين والدارسين، ومرجع لا غنى عنه لكل من يرغب في استكشاف كنوز القرآن. هذا الجزء هو جزءٌ لا يتجزأ من السلسلة الكاملة والضخمة التي تقع في ثلاثين جزءاً متكاملاً. كل مجلد يُكمل الآخر، مشكلاً بانوراما معرفية قرآنية قل نظيرها في عمقها وشموليتها. اقتنوا "التحرير والتنوير 10" لتغوصوا في بحار المعرفة القرآنية المتجددة، وتنهلوا من معين الحكمة والإعجاز. إنه استثمار قيم في العقل والروح، وبوابة نحو فهم أعمق وأشمل لكتاب الله الخالد.

التحرير والتنوير 9

اكتشفوا عمق الفكر وبهاء البلاغة مع "تفسير التحرير والتنوير"، هذا العمل الموسوعي الرائد الذي يُعدّ علامة فارقة في الدراسات القرآنية. يهدف هذا التفسير إلى "تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد" من خلال نظرة تجديدية وإصلاحية ثاقبة لكتاب الله المجيد. يتميز بتركيزه الفائق على الجوانب البلاغية للقرآن الكريم، كاشفًا عن إعجازه اللغوي وجمال بيانه الفذ، مما يجعله مرجعًا لا يُضاهى للباحثين والمثقفين. يمتد هذا الصرح المعرفي على مدار 30 جزءًا قيمًا، كل جزء منها كنزٌ من التدبر والفهم العميق لآيات الذكر الحكيم، ويدعو القارئ إلى رحلة فكرية متجددة لاستكشاف كنوز القرآن الكريم وتجلياته المعرفية. إنه ليس مجرد تفسير، بل هو دعوة للتأمل والتدبر، ومنارة تهدي إلى نور الهداية والإصلاح.

تطوير midade.com

مركز دعوة الصينيين