اعتناق الإسلام يفتح لك أبوابًا واسعة من الفوائد العظيمة،
تبدأ بحياةٍ كريمة وهادفة في الدنيا.
فبدلاً من أن تكون أسيرًا لشهواتك ووساوس الشيطان،
يُصبح قلبك مُنيرًا بعبادة الله وحده،
فتجد العزة الحقيقية والراحة النفسية في التوكل عليه.
أما على صعيد الآخرة، فالفوائد أعظم وأبقى.
إنه الوعد بالنجاة من عذاب النار الأليم،
ودخول الجنات التي تجري من تحتها الأنهار،
ونيل رضا الله الأبدي، وهو قمة السعادة.
إنه النجاح الأعظم والخلود في نعيم لا يزول.
2024/11/24
403
0
- مركز دعوة الصينيين