يُقدم لكم الجزء الثاني عشر من تفسير "التحرير والتنوير" لسماحة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور، دعوة فريدة لتحرير المعنى السديد لكتاب الله وتنوير العقل المعاصر. يتميز هذا السفر العظيم بنظرته التجديدية والإصلاحية في فهم القرآن الكريم، مقدماً رؤى عميقة تتجاوز التفسيرات التقليدية. ما يجعله جوهرة فريدة هو اهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية والبيانية للقرآن، كاشفاً عن إعجازه اللغوي وجمال أسلوبه بأسلوب بديع وميسر. مع هذا الجزء، تواصلون رحلتكم في استكشاف هذا المشروع التفسيري الضخم الذي يتألف من ثلاثين جزءاً، يُعد مرجعاً لا غنى عنه لكل باحث عن فهم قرآني متجدد ومعمق، ويقدم لكم بوابة للتدبر العميق والمعاصر لكلام الله الخالد.
يُعدّ "التحرير والتنوير" تحفة فريدة في عالم تفسير القرآن الكريم، وسفراً جليلاً للعلامة الأزهري محمد الطاهر بن عاشور، الذي أبدع تفسيراً جامعاً بين الأصالة والمعاصرة. يبرز هذا العمل كمشروع فكري رائد يهدف إلى تحرير المعنى السديد وتنوير العقل المسلم، مقدماً فهماً عميقاً لمقاصد الكتاب المجيد. يتميز التفسير بمنهجه التجديدي والإصلاحي، وتركيزه الباهر على الجوانب البلاغية والبيانية للقرآن الكريم، كاشفاً عن إعجازه اللغوي والتشريعي بأسلوب لم يسبق إليه. هذا العمل الموسوعي الضخم، الذي يقع في ثلاثين جزءاً، يمثل مرجعاً لا غنى عنه لكل باحث عن فقه القرآن وأسراره. والجزء الحادي عشر الذي بين أيدينا، هو لبنة أساسية ضمن هذا الصرح المعرفي الشاهق، مواصلاً رحلة الغوص في كنوز الآيات. يقدم "التحرير والتنوير" فهماً متحرراً يدعو إلى التفكير النقدي، مما يجعله إضافة لا تقدر بثمن للمكتبة الإسلامية، ومنارة لكل من يطمح في تجديد فهمه للوحي الإلهي.
يُقدم لكم مجلد "التحرير والتنوير 10"، درةٌ من درر التفسير القرآني المعاصر، ومحطةٌ أساسية ضمن الموسوعة التفسيرية الفريدة التي وضعها مؤلفها برؤية تجديدية وإصلاحية. إنه عملٌ عظيم يهدف إلى تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد، ليضيء دروب الفهم العميق. يتميز هذا التفسير الشامل بالاهتمام الفائق بالجوانب البلاغية للقرآن الكريم، ويكشف أسرار الإعجاز اللغوي والبياني بأسلوبٍ بديع ومنهجٍ رصين. ستجدون في هذا المجلد العاشر فصولاً جليلة تفتح آفاقاً جديدة في فهم آيات الله البينات، مقدمةً تأملات عميقة تتجاوز التفسير التقليدي. يُعد "التحرير والتنوير" بحق نقلة نوعية في منهجية تفسير الكتاب المجيد، وإضافة قيمة للمكتبة الإسلامية. إنه إرث فكري خالد للباحثين والدارسين، ومرجع لا غنى عنه لكل من يرغب في استكشاف كنوز القرآن. هذا الجزء هو جزءٌ لا يتجزأ من السلسلة الكاملة والضخمة التي تقع في ثلاثين جزءاً متكاملاً. كل مجلد يُكمل الآخر، مشكلاً بانوراما معرفية قرآنية قل نظيرها في عمقها وشموليتها. اقتنوا "التحرير والتنوير 10" لتغوصوا في بحار المعرفة القرآنية المتجددة، وتنهلوا من معين الحكمة والإعجاز. إنه استثمار قيم في العقل والروح، وبوابة نحو فهم أعمق وأشمل لكتاب الله الخالد.
اكتشفوا عمق الفكر وبهاء البلاغة مع "تفسير التحرير والتنوير"، هذا العمل الموسوعي الرائد الذي يُعدّ علامة فارقة في الدراسات القرآنية. يهدف هذا التفسير إلى "تحرير المعنى السديد وتنوير العقل الجديد" من خلال نظرة تجديدية وإصلاحية ثاقبة لكتاب الله المجيد. يتميز بتركيزه الفائق على الجوانب البلاغية للقرآن الكريم، كاشفًا عن إعجازه اللغوي وجمال بيانه الفذ، مما يجعله مرجعًا لا يُضاهى للباحثين والمثقفين. يمتد هذا الصرح المعرفي على مدار 30 جزءًا قيمًا، كل جزء منها كنزٌ من التدبر والفهم العميق لآيات الذكر الحكيم، ويدعو القارئ إلى رحلة فكرية متجددة لاستكشاف كنوز القرآن الكريم وتجلياته المعرفية. إنه ليس مجرد تفسير، بل هو دعوة للتأمل والتدبر، ومنارة تهدي إلى نور الهداية والإصلاح.
يُعد تفسير التحرير والتنوير، الذي يشير هذا الجزء إلى المجلد الثامن منه، موسوعة تفسيرية فريدة صاغها مؤلفه برؤية تجديدية وإصلاحية عميقة. يهدف هذا السفر الجليل إلى تحرير المعنى السديد لكتاب الله المجيد، وتنوير العقول بفهم جديد يتجاوز التفسيرات التقليدية. ما يميز هذا التفسير ويجعله مرجعًا لا غنى عنه، هو اهتمامه البالغ بالجوانب البلاغية والجمالية للقرآن الكريم، ويكشف عن إعجازه البياني بأسلوب بديع. يُقدم الكتاب رؤى ثاقبة تلامس روح العصر، ويدعو للتأمل والتفكر في آيات الله بوعي جديد. هذا العمل الضخم متوفر كاملاً في 30 جزءًا، تحت عنوان جامع: "تفسير التحرير والتنوير"، ليقدم فهماً شاملاً وعميقاً لكل من يسعى للتدبر في كلام الخالق العظيم، ويُعد منارة للفكر المستنير في فهم القرآن الكريم.
"التحرير والتنوير 7" هو جزءٌ أصيل من أحد أروع وأعمق التفاسير القرآنية في العصر الحديث، للعلامة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور، والذي يُعرف بمنهجه التجديدي والإصلاحي الفريد. يهدف هذا التفسير العظيم إلى تحرير المعنى السديد للآيات القرآنية وتنوير العقل الجديد، مقدماً فهماً عميقاً وشاملاً لكتاب الله المجيد يتجاوز الجمود الفكري التقليدي. يتميز هذا الجزء، شأنه شأن سائر أجزاء الموسوعة التفسيرية، بتركيزه الباهر على الجوانب البلاغية والبيانية للقرآن الكريم، مستكشفاً بدقة بالغة الإعجاز اللغوي وجماليات النظم القرآني. يُقدِّم رؤى نقدية وبلاغية أصيلة، كاشفاً عن مقاصد الآيات ودلالاتها بأسلوب سلس ومحكم. إنه دعوة للتأمل العميق في أسرار الوحي، وفهم القرآن بروح العصر مع المحافظة على أصالة النص وشموليته. هذا العمل التفسيري الرائد، الذي يمتد على ثلاثين جزءاً، يُعد مرجعاً لا غنى عنه لكل باحث، ودارس، وعموم القراء المهتمين بعلوم القرآن وتفسيره المعمق. اقتناء "التحرير والتنوير 7" هو إضافة ثرية لمكتبة كل من يسعى لتعميق فهمه لكلام الله، والكشف عن كنوزه المعرفية والبلاغية الخالدة.
تطوير midade.com